الحلقه السادسه من روايتى
بقلم الأدبيه سميره عبد العزيز
زوجتى والجن العاشق ♤♤♤
بداء لوكس هو واصدقائه ان يعثروا على مفتاح للعوده لعالم الجان، وبداء البحث من نقطه عندما جاءو لعالم البشر حيث الغابه كثيفه الأشجار وبداؤ يوزعو أنفسهم لم يكن البحث مثمرا وقرارو الراحه قليلا ليعودو البحث من جديد ، هناك تنتظر جنيفر لوكس أن يفتح هاتفه المغلق ويجيب على اتصالها المتكرر ولكن دون فائده لقد قرر لوكس أن يغلق باب الاتصال هذا وان يلتفت للبحث عن مفتاح البوابه لعالمهم، ظلت تنتظر جنيفر لوكس ايام وشهور دون فائده، تعبت من الانتظار ظلت تداعبها ذكريات والحب مع لوكس ، وهى غارقه بفكرها اتصلت بها صديقتها ايمى لتبلغها برحله لباريس بلد الاناقه والرومانسيه ولكن جنيفر رفضت العرض ولكن ايمي اصرت على الرحله وبدأت تتصل بصديقتهما لورين وبداء جو الاصدقاء يعود من جديد انطلقت ايمي ولورين لمنزل صديقتهما جنيفر ليخبرها بموعد الرحله وعليها أن تستعد لم تستطيع جنيفر الرفض ونهضت من فراشها والفكر مازال يحتلها وتتصارعها الأسئله عن أحوال لوكس ، ودعت جنيفر والديها اريكا ولوكى وانطلقت لرحله لبلد السحر والجمال باريس ، وصلت جنيفر وصديقتها ايمي ولورين لباريس وبداءو الذهاب لأحد الفنادق لاستراحه ومن ثم يبداؤ الأنطلاق لتنزه فى شوارع باريس المليئه بالسحر والجمال ، يوم شاق من السفر والفكر الذى اغرق جنيفر فى بحوره العميقه، عدت ساعات الاستراحه على الفتيات الانطلاق لتنزه فى بحور جمال باريس، الجو مشمس ومنعش أصوات الضحكات تعلو والمداعبه لم تكون جنيفر فى المزاج الجيد بدأت تنعزل عن صديقتها ، وتنغمس فى شرود فكرها الذى لجمها بلغه الشوق والحنين لحبيبها لوكس، فى لحظه قاطع فكر جنيفر شاب يدعى ايثان الذى أتى هو ايضا ليتنزه فى شوارع باريس، لم تكترث جنيفر لتلك الشاب وبدأت تعود لأصدقائها ايمي ولورين، تبسم ايثان ابتسامه بريئه وقرر أن يتكلم مع جنيفر تلك الفتاه ذات الجمال الرقيق ، عادت الفتيات للفندق لأستراحه من يوم جميل والنوم بعمق لتجديد الطاقه لاستمتاع بيوم آخر فى مدينه الجمال باريس ، لم تسطتيع جنيفر النوم تصارعها الأفكار والأسئله هل ستجد نهايه لهذه الأفكار ؟ وهل ستجد اجوبه لأسئلتها؟
غدا مع الحلقه السابعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق