" اعذري خجلي ...؟"
هيوستن، نيسان ٢٠١٩
و سيحمر وجهكِ
حياء و حشمة
عندما تسألينني
هل تحبّني فعلا...؟
و يحمر وجهي اكثرَ
حين اسكتُ قليلاً
و ثواني صمتي
تزيدكِ عفة و وقارا
و قبل أن أقول
حرفا او نصف جملة
أصابعي بدون قصدٍ
ترتعش خجلا
و ملامحي تفيض بالأسئلة
ماذا حدث ماذا جرى...؟
هيوستن، نيسان ٢٠١٩
و سيحمر وجهكِ
حياء و حشمة
عندما تسألينني
هل تحبّني فعلا...؟
و يحمر وجهي اكثرَ
حين اسكتُ قليلاً
و ثواني صمتي
تزيدكِ عفة و وقارا
و قبل أن أقول
حرفا او نصف جملة
أصابعي بدون قصدٍ
ترتعش خجلا
و ملامحي تفيض بالأسئلة
ماذا حدث ماذا جرى...؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق