حَل الربيعُ وأَبهَجت مناظرُه
وحَط شوقكِ في رُبايَ أسرابا.
وكل طَيرٍ له في القلب موقعه
يأوي لِعشه كي يُصلح أعطابا.
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق