حَل الربيعُ وأَبهَجت مناظرُه
وحَط شوقكِ في رُبايَ أسرابا.
وكل طَيرٍ له في القلب موقعه
يأوي لِعشه كي يُصلح أعطابا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق