....
وحشتني
.....
مش قادرة أصدق إنك
رحت خلاص
وسيبتني
ولألمي وناري
سلمتني
.....
مش انت بردوا
اللي قولتلى!
ووعدتني
.....
تفضل معايا ، للنهاية
سندي ، في حزنى
وشدتي!
......
مشيت ليه من غير وداع
راح فين وعدك
اللي وعدتني؟
......
عارفة انه ، غصب عنك
لدنيا تانية فارقتني
......
بس اعمل ايه دلوقت
لما أحب اقولك
وحشتني؟
......
وأني اشتقت كتير
لملامحك ، وكلامك
واشتقت إنك ، تضمني
.......
ياريتك يا عمري
كنت معاك أخدتني
..... ولا سيبتني
.........
بقلم / ياسمين عبد الرؤوف محمد
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق