حــنــيــن
بَاحَتْ بِسِرِّ هَوَاِهَا وَلَمْ تَخْجَلْ
عِشْقُهَا سرمدَى وَغَرَامَهَا أَجَمَلٌ
بَاحَتْ بِسِرِّ هَوَاِهَا وَلَمْ تَخْجَلْ
عِشْقُهَا سرمدَى وَغَرَامَهَا أَجَمَلٌ
هِى متيمتى أَنَا وَقُرْبَهَا زادى
وَأَبَدًا عَنْ دَرْبِهَا لَنْ أَرْحَلَ
وَأَبَدًا عَنْ دَرْبِهَا لَنْ أَرْحَلَ
تَلَاقَتْ مَشَاعِرُنَا سَوِيَّا صُدَفَةً
وَبَيْنَ أهدابى أُحَفِّظُهَا وَأَحْمِلُ
وَبَيْنَ أهدابى أُحَفِّظُهَا وَأَحْمِلُ
هِى بَاتَتْ لِىَ السَّكَنَ وَالْأَمَانٍ
وَعَلَيْهَا دَائِمًا بِالْمَشَاعِرِ أَقْبَلَ
وَعَلَيْهَا دَائِمًا بِالْمَشَاعِرِ أَقْبَلَ
مُرَادَ قَلْبِى أَنَّ تَظِلُّ مِعًى
وَلَهَا أَصَوْنَ وبغرامى لَنْ أَبْخُلَ
وَلَهَا أَصَوْنَ وبغرامى لَنْ أَبْخُلَ
صُرْتُ أَرْنُو لِقُرْبِهَا كُلَّ لَيْلَةٍ
لِأَنْظُرُ بِعَيْنِيِّهَا وَمَنْ سَحَرِهَا أَثَمَلَ
لِأَنْظُرُ بِعَيْنِيِّهَا وَمَنْ سَحَرِهَا أَثَمَلَ
قَرَّةَ لعينى وَسَبِيلَ لأحلامى
سعادتى أَنْتَ وَمَعَكَ الْعَمْرَ أَكْمَلُ
سعادتى أَنْتَ وَمَعَكَ الْعَمْرَ أَكْمَلُ
هَذَا الْغَرَامِ أَصَابَ قَلْبِى بِالْحَنِينِ
وَبِالْشَّغَفِ فَهَلْ لَازَلَتْ للآن تَسْأَلُ ؟
وَبِالْشَّغَفِ فَهَلْ لَازَلَتْ للآن تَسْأَلُ ؟
هِى معشوقتى وَطَلَّتَهَا يَخْفِقُ لَهَا
قَلْبِى وَأَبَدًا عَنْهَا أَنَا لَنْ أُغْفِلَ ..
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
قَلْبِى وَأَبَدًا عَنْهَا أَنَا لَنْ أُغْفِلَ ..
بقلم الشاعر / على محمد ( الفيلسوف )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق