ودارَ ليلى قُرب دارِ
فهل يا قلبي تُداري
بِأنها سكني وداري
أم أمُر عليها أحملُ
كل سنواتِ العضالِ
حُب ليلى جعل مني
فارسٌ يبغى القتالِ
كي يفوز بالغنائم
وغنيمتي حُب الوصالِ.
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق