الأحد، 6 مارس 2022

دار ليلى بقلم فارس الكلمة أحمد المصري

 


ودارَ ليلى قُرب دارِ

فهل يا قلبي تُداري

بِأنها سكني وداري

أم أمُر عليها أحملُ

كل سنواتِ العضالِ

حُب ليلى جعل مني

فارسٌ يبغى القتالِ

كي يفوز بالغنائم

وغنيمتي حُب الوصالِ.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق