( تتطلّب منا الكتابة أحياناً إذا كتبنا رسالة إلى حبيب . أن يكون الحرف ميّالاً إلى الأنوثة أكثر منه إلى الرجولة ولو كان لبعض الحروف شواربٌ لحففتها . إن الرقة التي يحتاجها الحبيب لا تقبل بحروف مشاكسة . من هنا نفهم المعنى الجميل للحديث الجميل من الرسول الجميل صلى الله عليه وسلم (ما دخل الرفق في شيء إلا زانه) . حين نتحدث عن الأحبة مثلكم نتذكر الجنة ونعيمها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
-
الصراع الإداري..!! ( 1 ) عبدالكريم الأكوع يصنف الصراع الإداري في المجتمعات على إنه السرطان الذي يقضي على الدول، وينتشر كهشيم في المؤسسات، ...
-
رحال 🚴 على متن القلم........ قد حان وقت....... الترحال كل الأماكن متاحة...... و الرحلة بصكوك الخيال الفضاء وسيع وعلى سطح المريخ قد يكون .....
-
ناديها...وزدت ناديت في حلمتي وعز نومي رد الصدى...زلزل البيت وفيّض منابع همومي تفكرتها في صباحها ونور الصباح هيّ إشعاع في المد طاعه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق