( تتطلّب منا الكتابة أحياناً إذا كتبنا رسالة إلى حبيب . أن يكون الحرف ميّالاً إلى الأنوثة أكثر منه إلى الرجولة ولو كان لبعض الحروف شواربٌ لحففتها . إن الرقة التي يحتاجها الحبيب لا تقبل بحروف مشاكسة . من هنا نفهم المعنى الجميل للحديث الجميل من الرسول الجميل صلى الله عليه وسلم (ما دخل الرفق في شيء إلا زانه) . حين نتحدث عن الأحبة مثلكم نتذكر الجنة ونعيمها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق