أسير هائما وحيداً بين الضباب ..
تعاودني حبيبتي بعد رحلة غياب ..
هي في القلب و العقل رغم فراقها و الألم و العذاب ..
سأقول لكِ كفانا هدراً للحياة و الشباب ..
يا حلماً لا يفارق الروح و نعمة من العريز الوهاب ..
أشتاق لكِ أين ما كنت في والسهول والجبال و الهضاب ..
وقد سألني القمر عنكِ فقلت له إخجل فحبيبتي نورها كنور الشمس لا يحتاج إلى حجاب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق