الثلاثاء، 8 مارس 2022

فوق السحاب .. بقلم فادي فؤاد الغزي

 

أسير هائما وحيداً بين الضباب ..

تعاودني حبيبتي بعد رحلة غياب ..

هي في القلب و العقل رغم فراقها و الألم و العذاب ..

سأقول لكِ كفانا هدراً للحياة و الشباب ..

يا حلماً لا يفارق الروح و نعمة من العريز الوهاب ..

أشتاق لكِ أين ما كنت في والسهول والجبال و الهضاب ..

وقد سألني القمر عنكِ فقلت له إخجل فحبيبتي نورها كنور الشمس لا يحتاج إلى حجاب ..




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق