هيوستن، تكساس، آذار ٢٠٢٢
كنت مقتنعا
منذ بدأت قصتي معك
باني لن يكون في مقدوري
ان اودعك
دونما يحدث ذلك
عواصف و زوابع
في رسائلي
في شعوري
و دونما تقع
طباشيري في المحظور…!
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق