الاثنين، 28 مارس 2022

هذا حبي... فلما اشقى..؟؛ بقلم احمدالشرفي

 

ماذا ظل تودي مني

كي ارضيك

اي شعور لم أرسله

عشقا فيك

انا لم اترك من احساسي

نبض إلا...

وانا فيه

جئت متيم

كل شعور جاء اليك

مني مغرم

وبه جئت لكي ارضيك


كل الورد جلبت لأهدي

لك باقات 

من احساسي

من تشرين الى عينيك

إن غرامي

 فيك تشكل

عشقا من ألوان شتى

واحاسيس 

الكون أريجا

لك قدمها 

قلبي عشقا

وبها جاء لكي يهديك


هذا حبي كان ويبقى

لك اروع حب يأتيك

هذا حبي.. 

فلما أشقى

وانا المغرم

 منذ وجودي

حتى اخر نفس فيك

حتى اخر نبض ابقى

عالم عشق

 في عينيك

فلما أشقى

 فيك بحبي

وانا حبي هذا فيك



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...