*هو الفراغ*
ماكان الصراع إلا من فراغ الناس له بين معذب ومتعذب فيه لابسواه تدير رحاه الأشرار فعطل المفهوم والسلوك الحسن من نظرات الرؤى الإنصافية ومن الماعدلات الإيجابة وإبراز القوة الظاربة بكل أنواعها المالي والإعلامي والميداني فكانة قوى الشر المحظ بقمعها الشديد أولا(1) استهداف الأفكار
وزلزلت ماحملت من قيم ومثل وطبعها بطابع بريد ي التجهيل المتجول في مدارس وكتب التضليل الخفي المدوروس بفن مسوغ بإطلاء ذهبي التزيف حديدي النفس الطامع بضرب ذانه. وإستغصال كل فعال في قيادة الامة والأوطان.2 تطبيع الجماعات بالشكال والفاض معينة ليفرز التميز وتشتد العنصرية والتباغظ وإظهار تحدي البروز على بعضها .
(3)السرعة في تجميع الخلاياء النائمة التي لاتعلم بالمصير المحسوب لها من بعد وتوسعة الأماكن لها والطريق تارة وتارة مغلقة بفئات اخر.
(4)لتشتد من عملية الإنتقام واستمرارية الصراع المفربك له بايد خفية تكتب بمادد احمر على الجباه لتذكر دوما ما استنزف منها.
فكانت جلباب آخر من إستعمار الشعوب لشعوب بفئات بعضه بعض خال من إعمار البنى التحتية وتطور مرحلة التعليم والتصنيع وإرساء النظام
ليرج النظر عن الترضي للإستمار البعيد والشهادة له بإنصافه وذالك لعدم تحقيق
اي نوع مما كان يحققه في المجتمعات.
4وليستريح من فكرة العداء المحمولة نحوه الذي قد طالته أيدي مجتمعاتنا يوما ماء
ومازالت تهدده بالإهراب فعملت كل ما بوسعها لظرب الذات بالذات و لإجهاض الفكرة التوحيده العربية وخلخلة الصفوف الوطنية
فتدفعت للعدو الخراج البشرية والمادية من حىيث تشعر ولاتشعر الجماعات والشعوب العربية المتنازعة ووصوله لإمتالاك الذهب الأسود مقابل الدعم من الأسلحة وترويض لوجستياته وفتح كتابه الإكتروني علنا وقرآته على الواقع الفكري بالم الخارب بالجنون وتسوق بفوضية الأحزاب المكثفه في بلدان نامية عن المفهوم العاكس عن سبل التنافس وصنع الإنسان السوي ومن تحرش لبيت الحراب لسعه (الزنبور)
وماذالك إلا لفراغ العقلنه.. قد تحبس الهواء في زجاجة المشانق لكن الأمواج لا تقيد.
لذا لاتوخز بيت الشيطان مالم تمتلك قوة الروح والفكر لإحراقه او لصرفه
بقلم/حيدررضوان.اليمن
2019/3/7
ماكان الصراع إلا من فراغ الناس له بين معذب ومتعذب فيه لابسواه تدير رحاه الأشرار فعطل المفهوم والسلوك الحسن من نظرات الرؤى الإنصافية ومن الماعدلات الإيجابة وإبراز القوة الظاربة بكل أنواعها المالي والإعلامي والميداني فكانة قوى الشر المحظ بقمعها الشديد أولا(1) استهداف الأفكار
وزلزلت ماحملت من قيم ومثل وطبعها بطابع بريد ي التجهيل المتجول في مدارس وكتب التضليل الخفي المدوروس بفن مسوغ بإطلاء ذهبي التزيف حديدي النفس الطامع بضرب ذانه. وإستغصال كل فعال في قيادة الامة والأوطان.2 تطبيع الجماعات بالشكال والفاض معينة ليفرز التميز وتشتد العنصرية والتباغظ وإظهار تحدي البروز على بعضها .
(3)السرعة في تجميع الخلاياء النائمة التي لاتعلم بالمصير المحسوب لها من بعد وتوسعة الأماكن لها والطريق تارة وتارة مغلقة بفئات اخر.
(4)لتشتد من عملية الإنتقام واستمرارية الصراع المفربك له بايد خفية تكتب بمادد احمر على الجباه لتذكر دوما ما استنزف منها.
فكانت جلباب آخر من إستعمار الشعوب لشعوب بفئات بعضه بعض خال من إعمار البنى التحتية وتطور مرحلة التعليم والتصنيع وإرساء النظام
ليرج النظر عن الترضي للإستمار البعيد والشهادة له بإنصافه وذالك لعدم تحقيق
اي نوع مما كان يحققه في المجتمعات.
4وليستريح من فكرة العداء المحمولة نحوه الذي قد طالته أيدي مجتمعاتنا يوما ماء
ومازالت تهدده بالإهراب فعملت كل ما بوسعها لظرب الذات بالذات و لإجهاض الفكرة التوحيده العربية وخلخلة الصفوف الوطنية
فتدفعت للعدو الخراج البشرية والمادية من حىيث تشعر ولاتشعر الجماعات والشعوب العربية المتنازعة ووصوله لإمتالاك الذهب الأسود مقابل الدعم من الأسلحة وترويض لوجستياته وفتح كتابه الإكتروني علنا وقرآته على الواقع الفكري بالم الخارب بالجنون وتسوق بفوضية الأحزاب المكثفه في بلدان نامية عن المفهوم العاكس عن سبل التنافس وصنع الإنسان السوي ومن تحرش لبيت الحراب لسعه (الزنبور)
وماذالك إلا لفراغ العقلنه.. قد تحبس الهواء في زجاجة المشانق لكن الأمواج لا تقيد.
لذا لاتوخز بيت الشيطان مالم تمتلك قوة الروح والفكر لإحراقه او لصرفه
بقلم/حيدررضوان.اليمن
2019/3/7
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق