( هل تريدني أن أرحل.. لا وربي لن أفعل)
أتى
وفي عينيه قرأت
ما لا يقرأه مجتهد
ثم ...
ردد بعضا من ذكرباتنا
استرسل الاشواق المعتقة
من حنين واشتياقات
حتى قال من الأن طليقة حرة
كيمامة ترى النور من بعد الظلام
أنت ...
فأرحلي ....
تا الله
قسمت لن أرحل ....
لست استجدي منك بقاء
ولن أقبل الأيدي
للعناق
ولن أرتشف من شفتيك
قبلات
لكني كذنب غير مغفور
قد وشمت بي
وكأنك كالكبائر قد ختمت
بك
أرحل ودع لقلقة اللسان
لا تتحدث بذكرى أصبحت
سراب
فلا ينفع البر
والأبوين تحت التراب
إيمان ٱحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق