من..
نشيد الأنشاد
-- قالت :
رُبّما تُسَتِّفُ ذاكِرَةَ الحَقائِب...
شامِخٌ كعادَتِك !
ـــ صاحبَة / ذاكِرَة الحقائِب
-- وقال :
إنّها أنتِ..
ألسْتِ نشيدَ
أنْشادي ؟
وَما أنا إلا..
حمال حقائِبكِ
على ظهْري..
أمشي بكِ وأنتِ
تاجٌ على رأسي
في هذا الزِّحام..
عسى أنْ نعْثُرَ
على مكان آمْن ؟
يليق بنا ونقْتَرِفُ
به ما يطيبُ
لنا مِن جميلِ
الأوْهام ونرى
ما لمْ يخْطرْ..
لإنْسٍ وَلا جِنّ في
عِزِّ النهار مِن ما
تفْعَلين َبي..
وكأنّا نَعيش
عُرْسَ الاحْلامِ
فَ آ هٍ..
لي مِنكِ يا أنْتِ .
كيْف أنْتَقِمُ..
لِيَ مِنكِ وأرُدّ
الاعتِبار لي ولِكُلِّ
نِساءِ مدينتي
مِنْكِ ؟ !..
مِنْ فُُحْشِ الغِيابِ
ومِن بُخْلِ هذا
الزّمانِ الغَبِيّ ؟
ـــ محمد الزهراوي
أبو نوفل
نشيد الأنشاد
-- قالت :
رُبّما تُسَتِّفُ ذاكِرَةَ الحَقائِب...
شامِخٌ كعادَتِك !
ـــ صاحبَة / ذاكِرَة الحقائِب
-- وقال :
إنّها أنتِ..
ألسْتِ نشيدَ
أنْشادي ؟
وَما أنا إلا..
حمال حقائِبكِ
على ظهْري..
أمشي بكِ وأنتِ
تاجٌ على رأسي
في هذا الزِّحام..
عسى أنْ نعْثُرَ
على مكان آمْن ؟
يليق بنا ونقْتَرِفُ
به ما يطيبُ
لنا مِن جميلِ
الأوْهام ونرى
ما لمْ يخْطرْ..
لإنْسٍ وَلا جِنّ في
عِزِّ النهار مِن ما
تفْعَلين َبي..
وكأنّا نَعيش
عُرْسَ الاحْلامِ
فَ آ هٍ..
لي مِنكِ يا أنْتِ .
كيْف أنْتَقِمُ..
لِيَ مِنكِ وأرُدّ
الاعتِبار لي ولِكُلِّ
نِساءِ مدينتي
مِنْكِ ؟ !..
مِنْ فُُحْشِ الغِيابِ
ومِن بُخْلِ هذا
الزّمانِ الغَبِيّ ؟
ـــ محمد الزهراوي
أبو نوفل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق