الثلاثاء، 15 يناير 2019

لمن هذا المحيا،،،،بقلم االشاعر،،،،عيسي،،نجيب حداد👈

لمن هذا المحيا

من دفئها
شمس بلادي
يا فاتنة الشروق
يا روانق هذه الصباحات
وكل يوم ليستهل علينا نورك لحن
ابهي على الورود من الجمال الق رقتها
واكتبي على العناوين الحروف ان تضاحكت
ارسمي اشكال الرقصات على الازهار بالتمايل
اجعلي القصائد من اوطاني مترجمة لكل اللغات
وعلى دروب المجد صنعت هناك لنا القصص حره
فامتزجت بالوان التغير على سهول العشق محبتنا
وانارت بهجات الافراح شموعنا على المفارق الغازها
كل الحكايا قيلت عنا على اعتاب تلك السهرات طرب
واستمروا الاحبة يتسامرون بين الصبح والمساء فرح
بنور المحبه هاك خافقي فاملائية بنبض الحب بصدق
فاكتبي اننا عشقنا السهل والسفح والجبل هنا كاحرار
وكل  اوطان عروبتنا افتديناها بالغالي والثمين اوزان
وبرغم الانكسار من مرايا الذات لم يزل عشقها يغمرنا

                                        الشاعر
                            د . عيسى نجيب حداد
                                      رحلة العمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...