(بصراحة فائقة) أراني حين فكرت بجر القلم لكشف المستور استحيي من الله ولكن الله لا يستحي من الحق فجل ما يجر به قلمي هو واقع في بيوتنا بكل اسف وجلنا يرى في بيته سلوكيات جاهليه مغطاة بحجج واهيه نستمدها من كلمة مبتورة وهي عادي ونفتري على الله بها وكأنها افعال ليس بها عيب وهي تصل بالعيب البواح والحرام المطلق لما فيها من قبح العمل والفجر والفحش لان الانسانيه حق لكل انسان على اخيه الانسان ان يصون انسانيته والا سنكون في مجتمع بهائمي لا يميز بين الستر والفضيحه
ومن ضمن تلك الاحوال هي ان تلبس الاخت ملابس لا تليق الا بالغرف المظلمه وامام الزوج فقط وبعيده حتى عن الفتيات اللواتي هن مثلها والامهات ايضا يلبسن لباس فاضح في بيوتهن وامام بناتهن وابنائهن بحجة انها والدة الوالد يلبس الاسوٱ واعضائه ظاهره ولا يكترث بحكم انا والد ويحق لي فعل ما اشاء في بيتي وهذه الظاهرة مجتمعية نسال الله صلاح الحال
فيا راعيا لرعيتك اتق الله فيها محتسبا
واحذر سوء حالك من الندم
يفرح الله لتائب من المعاصي
واحذر من فعالك تهويك الظلم
وكن عفيفا مستحيا سمحا مهذبا .
يا رحمة الله بنا في الكرب
ككنز المال في الترب
محمد عثمان عمرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق