أَنَا اِبْنُ سُورِيَّةَ
البَارْ
أَعْشَقُ الحُبَّ
وَالإِبْحَارْ
وَطَنِي سَاكِنٌ بِقَلْبِي
فَأَنَا حَيٌّ رُغْمَ
الإِعْصَارْ
الطِّيْبُ يَعْمُرُ قَلْبِي
فَأَنَا الوَفَاءُ مَعَ
الأَخْيَارْ
سُوْرِيَّةُ عَرُوْسُ المَجْدِ
لَيْسَ كَمِثْلِهَا مَعَ
الأَبْرَارْ
جُذُوْرِي هَوِيَّتِي وَرِفْعَتِي
فَأَنَا العِزُّ مَعَ
الكِبَارْ
وَطَنِي حُبٌّ وَوَفَاءٌ
وَرَمْزُ الأَصَالَةِ مَعَ
الأَحْرَارْ
وَطَنِي جَنَّةُ الأَرْضِ
وَرَمْزُ الجَّمَالِ مَعَ
الأَنْهَارْ
وَطَنِي كَبِيْرٌ بِرِفْعَتِهِ
حَضَارَتُهُ عَظِيْمَةُ
الإِبْهَارْ
العِلْمُ فِي ثَرَاهُ مَنْبَعٌ
فَهُوَ حَضَارَةٌ
لِمَنْ اسْتَنَارْ
دُنْيَايَ تَطِيْبُ بِحُبٍّ
فَأَرَى السَّلَامَ مَعَ
الأَقْدَارْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق