السبت، 19 مارس 2022

طافَت شجوني بقلم فائقة نائل طايز

 

طافَت شجوني 

واشتدت أعاصيري 

وفاضَ كبريائي 

بين غَفوتي و يقيني ...

معلنتةً...

أنيني و رَمق فتوني 

بتُ أخفي خلجات تكويني

وما  أدركتّ عمق لهفتي و حنيني!!

في الدنيا....

آهات قضت مضجعي

أسمع من صدري 

لوعات مواجعي 

وَ سالَ دمع عيني 

وغرقتُ في مدمعي 

صراعات بداخلي

لهفة وتخبط!!!

حاولتّ...

فتح نوافذي المغلقة 

لأخرج منها 

ماحطم مهجتي..

أهيمُ كما  لو  أن  الزمان واقفٌ 

يتكهن...يتكهن  لوعتي



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق