اردتُكِ حرةً
فانا بطبعي
لا اهوى الأماءَ
ولا القيودَ في يديكِ
ولا سجونَ عليكِ
حتى وان كانتْ
في نعيمِ السماء
الا انني
لا اطيقُ فيكِ الذلَ
ولا ارتمي عشقا
كما الجبنانِ
ففي الحبِ
يا مراةُ
كل شيء يصيحُ
ويصرخُ بالأباء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق