وهبت نفسي للأحـلامُ وصـرّتُ فــدا
لستُ مُخادعاً ولن أرضى أخون أحدا
ضـاع الـزمـانَ ولي أحــلامُ ضائعــةٌ
وناهب مُنـايا كــم دارَ وكــم حسـدا
إلىَ متى أجـري لحلـمٌ طليّـة العمّـــر ِ
وأنتظــر شيء مفقــودٌ فلـم أجــدا
أنّي إنسـانٌ ولستُ كـمــا أي إنسـانٌ
لـهُ حـلـمٌ تحـقـق بـعـد مــا إجتهـدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق