أحنُ لها ..
بحثتُ هنا وهناك.
تسآءلت بيني وبيني عن حالها
أين أجدني ؟
ذات حلم ...
كنت أغزلُ الحريرَ علی مغازل الهوی
وأُحيكُ ذات العشقِ
قبلات تتقاطر من ندی
كأن ربيّن..
لا واحداً خلقاني
ملكه
وكأن مع طينِ عجينتي ،
ريقا ًمنه مُزجی
ذاتَ فوتٍ ...
زالَ منه كل شهوة
وغيرَ البؤسُ في أحداقنا
دون جدوی
صراعٌ دارَ بيني وبيني.
ذاتَ عقلٍ صارمٍ ..
حالَ دوني ودونها
غادرتني ...هجرتني ...
تركتني في اللوی
ٗأنا أين أجدني ؟
حين ردد ذات عقل
ذاكَ وهم
لاجدوی منه ،
لا أمل أحتضار وسقم
أسلبي القلب زماماً....
وأتركيه واهماً ..
صوت عقلي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق