.....قصائد....الافعي المتحركة.....
لاني اعشق
ان يحيا
واموت
في بحر عينيك
لتلك التي اروادها
عن نفسي
صباح
مساء
يوم الاحد
تارة اراوغ الريح
وتارة يطير
ادبر هلاكا
لتلك التي ازاودها
في غابة القلب
للتلك التي تحملك الي
في لحظة غسق
يطير
يطير في مساحة الوردة
والعبن
عينين ضخاختبن
نضاحتين
لرواء لذيذ
ولون الرغبة المطلقة
..2..يتها الحبيبة
ساخط فوق سكان اهل قصائدي
طبف اعتراف
واعترف
اني طوع عينيك
وحبك
لاتسال كيف القاءك
كي انتقي من عينيك
اروع قصائدي
في لحظة انفجار
وكنت انتظرك
في مذبحة العاشقين
فرحا
جرحا
وسنبلة نازفة
وقافية للحريق
...3..امضي
وامضي
للتي تصب علي جسدي
غبوق اللحظة المعلنة
من خمر لحمها
اهبت ظهر فارسها
ثم اقترنت ببعضي
في عيني
رري بكرا..
....4..يامتعة المحروم
ياقهوة الروح
منك القلب
قدسكري
يانعمة المشتاق
اوقدت الهوي
جمرا
ونارا
وانا في هواك
قيد سجين
فكوني لي من قوارير خمرتي
اجرعها
في بناية الخمارة
صباح
مساء
ويوم الاحد
في غبوق بياض النساء الرجيم
هكذا يحدث
ان يحيا
واموت فيك
كما شاء الرب
والحب
والارتواء
....عمر اولاد وصيف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق