مآل قدرنا رؤيانا
كعصفور هداته عيناه
لعش ينتظر القدوم
فحانت سكينة
للقا مقصود
ناداه نداءا طويلا
فأجاب بجناحيه
معلما عشه المجيء
دون تهاون؛ وبديلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق