الثلاثاء، 22 مارس 2022

حضن الدفا بقلم عماااد االأبنودي

 

بقلم /عمااد الأبنودي

................... 

قلبها بيحبني كدا ببساطة 

و عمره ماعرف يوم تكليف 

كوكتيل هنا نبعه سعادة 

و سحااااااااااابة  ..... 

تظلل أوقات الصيف 

أمي الغالية أنا مديونلك 

تبقى تاج فوق راسي 

و كل إحساس بالدنيا

 يدوووووووم لك  ..... 

نابع بصدق من إحساسي 

يمكن حرفي معايا يتعثر 

ولا  يعرفش قدر مقاااامك 

و قلمي يتوه وأنا  بأفكر 

ازاي يكتب شعري عشانك 

يا حضن الدفا لكل العيلة 

و فيض من فيض  بيزيد 

أنتي ياامه دنيا كبيرة 

و شلال حبك نبضه الوريد 

أقل فرحة تبان ف عينيها 

و تكوني طايرة كدا عشاني 

حتي البركة ألقاها فأيديها 

يا مصدر خير لكل أيامي

وقت همي اللاقيها تتأثر 

لما تشوفني يوم زعلان 

و كلامها بلاش  تفكر 

مهما كان الصعب  و كان 

إيه الغلاوة ديه يا غالية 

بجد محدش حبه زيك 

أصل مكانتك فعلاً عالية 

و اليوم جاي بقلبي أقولك 

كل سنيني و أنتي حناني 

و حبي الدايم في الحياة 

ليكي شوق قلبي و وجداني

اتهني بيه و أكون  معااااه 

      


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق