أنتِ الحنانُ نقاؤُه وكمالُهُ
يا أمي ...
لنْ أوفى لكِ العرفانا
ضميني رجلاً
ما وجدْ غير التي
تسعده أمناً
تحتويه حنانا...
تعطي وتعطي مهما وهنَ عظمها
فيك الجلالُ
وقد حوى إنسانا
يا صاحِ..
إياك الجفاءَ فلن تجد
-والله- غير مرارِ عيشٍ شأنا
وتظل تنعي في الحياة صنيعكم
تتجرع الندمى على ما كانا...
يرعاكِ يا أمي الكريمَ ويحفظك
ورعتك عافيةٌ وطيبُ دعانا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق