من تصويرى و تصورى ...
أمانى بالشرفة 😪
مقعد بالشرفة
و للسمر ..... أوقات
قد نامت العصافير
غطاها الدوح بوريقات
لهيب قيظ الشمس
و قد بردته .. النسمات
اشتقت قمرى ..
فهل هو .......... آت ؟
سئمت غيابه عنى
خلف كثيف السحابات
بماذا أغرّيه ليؤنسنى؟
هل تجديه حرقة دمعات ؟
هل أوصى النجوم أن
تنبهه .. بلألأة الومضات ؟
و كيف النجوى لعال
و قد تقزمت .. الطلبات
و كيف كتمان الأشواق
و الجدران بها فتحات !
و حتما سيجىء ..
فلا موت بلا سكرات !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق