حرمت المنام
كيف أنا والقلب ساهر
خيالك يناديني لما
البعاد
اجبته انت لا تحاكيني
فلما العتاب العناد
عتابك يؤرقني
فكيف عن العناد
نرجسية انا في
وهم اسمه الأيام
تمر كأنها سارقة
من عيني المنام
أسالك لو كنت
تنتظر فيالك
من رفيق السهر
تبحث عن المحال
هذا هو الحال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق