ضيَّاءَةَ الكُتُبِ
يا سفيرَ الشعرِ اِرفعْ ذلكَ الشُهُبِ.
وبمُنى ضِيا دَاوى صَحائفَ الكتبِ
بقلبنا الشّوقُ يا دكتور مَحفلنا
عطراً تَعُودي يا عرَّابة الأدبِ
فالشعرُ توَّاقٌ لأيدٍ اَنْتَ صَائِغَها
بالمُتحَفَاتِ ورَصْعِ جَواهِرَ الذّهبِ
يا تُحْفَتِي نُذُورٌ سَوفَ نَسْجِدَها
نَسْتَغْفِرُ اللّهَ بالسَّجّادِ والرُكَبِ
مَلِيْكَةٌ اَنّتِ مُنى ضَيَّاءِهِ انبَهَرَتْ
بِوَهْجِ نُوْرُ أرْضِ اللّهِ وَالصُحُبِ
شَوَّاقةٌ انْتِِ بِعَوْدِ صَرحِ تَعْبِدُهُ
وَهُوَ شَوَّاقٌ لعَوْدِ مَليكَهُ النّجبِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق