أُمِّـيَ .......
************
عـلمتيني الْحُبَّ..
وَأَنَا بَيْنَ ايديكِ
وَرَأْسِي عَلَى صَدْرِكَ
وعـيني فِيَّ عـَنِيَّكِ
وَأَشُوفُ دُنْيَا تَانِيِّه
وَأَسْمَعُ غناكي.. بِهَمْسِ جَمِيلِ
وتشيلي هَـمَي جَـوَّاكِ
وَأَنَا سَارِح فِيَّ حُلْمَ طَوِيلَ
صَـوْتَكَ يَشَقُّ اللَّيْلُ
وَالنُّعَاسَ فِي عَـنِيَّكِ
وَأَنَا متشعلق فِيَّ ثَوَّبَكَ
أَتَمَرْجَحَ فِيَّ حَنَانَكَ
وَلَمَّا كَبَّرَتْ..
كُنْتُ بهرب مِنْ أَحْضَانِكَ
مَشَّ تَكَبُّرُ مُنًي..
إِنَّمَا خَجَلٌ مِنْكَ
وَنَسِيَتْ فيَ لَحْـظَةَ
إِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ أَقْـدَامِكَ..
بقلم الأديب/ مجدى متولى إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق