هاهنا نبقى بذاك الوجد "
هاهنا نبقى بذاك الوجد
وذاك السُّهْد موّالٌ
وذاك الشهد
ونشتاق لضيعتنا
ووعرتنا
وشوْقٌ هاجعٌ في الروح
ومهما طال نار البُعد
وأرنو في هوى? ليلى?
يذكّرني بديرتنا
وساحل بحرنا والسّدْ
أنادي ع وليف الزين
في حلّي وترحالي
وليل البرْد
وأذكر كيف كان الشوْق يجمعنا
ويصفعنا اذا ما حزّ مدمعنا
وجدّ الجدّ
**********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق