ذات الرداء الاسود ✨✨خاطرة بقلم المتآلق / مصطفى حسن سبيتي
ألا يا من تبخلين عليّ بسواد الرداء
و انت اليوم قريبة مثل الدواء
كم مرة قلت لك اني بحبك مفعم
فجمال روحك طيب
و جمال عقلك لين
و سابقى مثلما وعدتك هاهنا
و سأعيش معك كل لحظة
بين عشق الأشقياء
لا تتركيني فأنت بلسم للروح و الدواء ❤
بقلمي/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق