*ياااااااا فيصلي*
( *حقك علينا* ) .
الكاتب الأردني /
حسام القاضي .
*تخيَّل يا أزرقُ أنَّ الملاعبَ لم تعرف قطُّ ( حجمَ وزنك*َ )
*والجماهيرُ كذا يوماً ما تدفقَ سيلُها تَستلذُّ بجمالِ رَميك* .
وتلكَ العوارضُ ما اهتزَّ لها جِفنٌ ولا كادت تبكي خشيةَ ظِلِّكَ
حتَّى النُّجومُ ما تسابقو ( كُلٌ يهوىَ ظُفراً ) بأرضِ نَصرِك .
*قالها يوماً ذاك ( معقول تشتي بآب ) وكانَ مُستنَكرٌ عَرضُكَ*
*فما كانَ من الدنيا ( صَقعاً بآبْ ) إلا أن ترتضيَ مشيئةَ ربُّك*ْ .
مثلما ارتضى لمريمَ أن تُرزَقَ بثمرٍ ( في غيرِ مَوعدٍ ) فالوقتُ ليسَ بوقتكْ
قد سألها زكريا ( أنَّى لكِ هذا ) فانقطعَ الجوابُ فسالتْ الغرابةُ بِوجهكْ .
*( يا زعيمُ ) قد تلاطمتْ بكَ الأحوالُ فأرغمتَها على الإنصياعِ لأمرك*
*ذاقتْ منكَ العجائبَ فَتَيَقَّنَتْ أنَّ مراسَكَ عازمٌ على الظُّفرِ بُظُفرِك* .
هَودجٌ هُوَ بساطُكَ لطالما تراقصتْ عليهِ الأحمالُ فرحاً بِفوزك
فتشابكتْ الأيااادي ( وطارَ الرَّصاصُ من زِندهِ ) وأرهصَ بِجَوِّكْ .
*صفاحٌ من لؤلؤٍ طرازُها ( تنوءُ بوصفها الحروفُ ) فَتَفيكَ حَقَّكَ*
*فالتاريخُ التليدُ يتسامى فوقَ الوصفِ ( وينثني العرفانُ ) طاعةً لِنَصرك* .
سَأسألُ الأجيالَ عنكَ ( إذ أنها حَفِظَتْ عُنوانَكَ ) سامقاً كَشموخِ مجدِك
وسأحرصُ على تَدوينِ رَدِّهَا ( فعناوينُ الأفذاذِ ) مِدادُها مِسْكٌ حُبِّكْ .
*وأخشى أن يُعنِّفَني العتابُ ( لمَ تأخَرتَ في ترويسِ مَدحِك ) يا وَيحَك*
*وحتماً أني سأُراوغُ ( فحروفي سِنديانٌ ) سأخبِرَهُ : لَمْ أجدُ منها ما يلائمُ قَدْرَك*ْ .
يا فيصلي ( يا فيصلاً ) تزعمَ الرِّيادة فتلكَ الكؤوسُ شواهدَ تُربِكُ
( كُلَّ مُرجفٍ ) يتبرَّأُ منهُ اللِّسانُ -فالقباعُ تُرفعُ لكَ - والبنانُ كذا لكَ يَشهدْ .
( *يا فيصلي .. حقَّك علينا* ) .
- *ملك الاحساس* -
( *حقك علينا* ) .
الكاتب الأردني /
حسام القاضي .
*تخيَّل يا أزرقُ أنَّ الملاعبَ لم تعرف قطُّ ( حجمَ وزنك*َ )
*والجماهيرُ كذا يوماً ما تدفقَ سيلُها تَستلذُّ بجمالِ رَميك* .
وتلكَ العوارضُ ما اهتزَّ لها جِفنٌ ولا كادت تبكي خشيةَ ظِلِّكَ
حتَّى النُّجومُ ما تسابقو ( كُلٌ يهوىَ ظُفراً ) بأرضِ نَصرِك .
*قالها يوماً ذاك ( معقول تشتي بآب ) وكانَ مُستنَكرٌ عَرضُكَ*
*فما كانَ من الدنيا ( صَقعاً بآبْ ) إلا أن ترتضيَ مشيئةَ ربُّك*ْ .
مثلما ارتضى لمريمَ أن تُرزَقَ بثمرٍ ( في غيرِ مَوعدٍ ) فالوقتُ ليسَ بوقتكْ
قد سألها زكريا ( أنَّى لكِ هذا ) فانقطعَ الجوابُ فسالتْ الغرابةُ بِوجهكْ .
*( يا زعيمُ ) قد تلاطمتْ بكَ الأحوالُ فأرغمتَها على الإنصياعِ لأمرك*
*ذاقتْ منكَ العجائبَ فَتَيَقَّنَتْ أنَّ مراسَكَ عازمٌ على الظُّفرِ بُظُفرِك* .
هَودجٌ هُوَ بساطُكَ لطالما تراقصتْ عليهِ الأحمالُ فرحاً بِفوزك
فتشابكتْ الأيااادي ( وطارَ الرَّصاصُ من زِندهِ ) وأرهصَ بِجَوِّكْ .
*صفاحٌ من لؤلؤٍ طرازُها ( تنوءُ بوصفها الحروفُ ) فَتَفيكَ حَقَّكَ*
*فالتاريخُ التليدُ يتسامى فوقَ الوصفِ ( وينثني العرفانُ ) طاعةً لِنَصرك* .
سَأسألُ الأجيالَ عنكَ ( إذ أنها حَفِظَتْ عُنوانَكَ ) سامقاً كَشموخِ مجدِك
وسأحرصُ على تَدوينِ رَدِّهَا ( فعناوينُ الأفذاذِ ) مِدادُها مِسْكٌ حُبِّكْ .
*وأخشى أن يُعنِّفَني العتابُ ( لمَ تأخَرتَ في ترويسِ مَدحِك ) يا وَيحَك*
*وحتماً أني سأُراوغُ ( فحروفي سِنديانٌ ) سأخبِرَهُ : لَمْ أجدُ منها ما يلائمُ قَدْرَك*ْ .
يا فيصلي ( يا فيصلاً ) تزعمَ الرِّيادة فتلكَ الكؤوسُ شواهدَ تُربِكُ
( كُلَّ مُرجفٍ ) يتبرَّأُ منهُ اللِّسانُ -فالقباعُ تُرفعُ لكَ - والبنانُ كذا لكَ يَشهدْ .
( *يا فيصلي .. حقَّك علينا* ) .
- *ملك الاحساس* -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق