@@أيام كنتَ حبيبي @@
كيف أرى فيك راحة القلب
وفيك كانت جراحي. ..
كيف أفتش عن طريق مزهر
فأرى الخوف فيه شجيرات بكائي. .!
كيف ..؟
وأنا أتناهى بقوافي حروفـــــــــــك
مومياء !
من زمن الوباء !
أغزو بغموض الأيــــــــــام
بيـــــــــــــداء
كنت أحسبها دثاري
أحلامي تضل بسراب المنى
بصمت يبكي إحساسي ..
تقطف ورودي وتسحقها!
وتشتعل كالجمر ناري
تباريني الهوى
أصيل سحر غارب كالثواني !
كنت على دراية بك من نفسك
وكم سهرتَ الليالي تروم حبي !
ويرتعش إليك الشوق لهفاً بوجداني
يتبغدد جنونك على دم براءتي
وترحل تسبقك ضحكتك !
وأكتوي بحمم انهياري..
كنت على علم بنهايتي الحتمية !
لو عشت بأحلام العصافيـر
أو بعقول فراشات زائفة المعاني ..
كل المشاعر بيننا
تخاطب ألف عام من صراع !
كل الشواهد بيننا أنفاس محمومة !
أشبعتها ملامة مروعة
كأبجدية الحزن بطلاء أظافري!
ورود بنفسج يبكي !
زهر الخزامى ...
يهوي صريعاً بسرير أحزاني . ..
و عيناك ترقبني بجفاء ماكر !
لتهطل العيون وتشتفي !
ماكنت ضالتك !
ياذا الحبيب النرجسي
لترحل بهدوء قاسي !
يحاكي صمت الموت من دنيايَ !
ولتنته أمسيات الوجد من ليلتي
لتحمل الوعود حقائب نشوى
وتنسى همستي
لتراقص النساء كماتشاء!
وكيف تحب !
ماعاد يعنيني
وقد قتلت عذوبتي
سأرتب الأفكار !
وأسحق الذكرى !
وأطفئ قناديل اللقاء !
أيام كنت حبيبي
تسكرك ليلتي !
وترتع بقبلتي !
وترتعش على كتفي
وبعدها سأحضن
مأساة غروبك
ريشــــــــةً
أسطر بها بمداد سني !
يزهر على ضفاف الحياة !
شيئاً من حروف قصيدتي
زينب رمانة ...
كيف أرى فيك راحة القلب
وفيك كانت جراحي. ..
كيف أفتش عن طريق مزهر
فأرى الخوف فيه شجيرات بكائي. .!
كيف ..؟
وأنا أتناهى بقوافي حروفـــــــــــك
مومياء !
من زمن الوباء !
أغزو بغموض الأيــــــــــام
بيـــــــــــــداء
كنت أحسبها دثاري
أحلامي تضل بسراب المنى
بصمت يبكي إحساسي ..
تقطف ورودي وتسحقها!
وتشتعل كالجمر ناري
تباريني الهوى
أصيل سحر غارب كالثواني !
كنت على دراية بك من نفسك
وكم سهرتَ الليالي تروم حبي !
ويرتعش إليك الشوق لهفاً بوجداني
يتبغدد جنونك على دم براءتي
وترحل تسبقك ضحكتك !
وأكتوي بحمم انهياري..
كنت على علم بنهايتي الحتمية !
لو عشت بأحلام العصافيـر
أو بعقول فراشات زائفة المعاني ..
كل المشاعر بيننا
تخاطب ألف عام من صراع !
كل الشواهد بيننا أنفاس محمومة !
أشبعتها ملامة مروعة
كأبجدية الحزن بطلاء أظافري!
ورود بنفسج يبكي !
زهر الخزامى ...
يهوي صريعاً بسرير أحزاني . ..
و عيناك ترقبني بجفاء ماكر !
لتهطل العيون وتشتفي !
ماكنت ضالتك !
ياذا الحبيب النرجسي
لترحل بهدوء قاسي !
يحاكي صمت الموت من دنيايَ !
ولتنته أمسيات الوجد من ليلتي
لتحمل الوعود حقائب نشوى
وتنسى همستي
لتراقص النساء كماتشاء!
وكيف تحب !
ماعاد يعنيني
وقد قتلت عذوبتي
سأرتب الأفكار !
وأسحق الذكرى !
وأطفئ قناديل اللقاء !
أيام كنت حبيبي
تسكرك ليلتي !
وترتع بقبلتي !
وترتعش على كتفي
وبعدها سأحضن
مأساة غروبك
ريشــــــــةً
أسطر بها بمداد سني !
يزهر على ضفاف الحياة !
شيئاً من حروف قصيدتي
زينب رمانة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق