وهذا...... انا
أُعيدني..... اليك
كأمانة رُدت لصاحبها
انتظرني فيك
عند اول محطات الشوق
وسط.....زحام مشاعري
مكتظ....بك....لدرجة
اختناق العيون بالنظر
لذلك....تندلق ملامحك
على ارصفة خدي...
ليمسحها بقايا اناملي
التي جردها الحنين
من اطلال المسامات
يعتقلني ...قلبك
لأني متواجد....فيك
دون ترخيص
أسجن فيك مشاعري
اخلد.....للحب بك
احمل معي مايكفيني للموت عشقا
#يقظان علوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق