الأربعاء، 26 ديسمبر 2018

و تتعالين بقلمي زكريا اسماعيل


و تتعالين على قلبي و هو منكسر 
الم تعلمي بأن كسره قد نال رضاكِ 
فديتك بروحي و ريحان شبابي 
و عيناكِ قد اوقعتني في فخ شباكي 
كفاكي تعالياً يا من كنتي غاليتي 
من الآن اعلمي و تقيقني أني لا أكاد أراك ِ
فقلبي ليس ذاك المغفل الذي طاوع عيناكِ 
و بات من توه قتيل عاشقاً صريعاُ 
لا يذكر سواكي 
بقلمي زكريا اسماعيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق