سبعة /محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي
تعجبت منها
فقالت سبعة
ظننت دموعها
على الورق
أو في السماء
دون رجعة
عيونها كلام
فضح الهوى
يتسابق النبض
فترتجف الشفاه
وتحمر الخدود
كزهرة رمان
تحمل بسرعة
تذكرت سنيني
حبا والما وفراق
ذهب مع الريح
ترك الحسرة
تتقلب شوقا
فوق الجمر
كطائر مذبوح
على الجناحين
تموت الاحلام
لتخطف الدمعة
تمنيت أن أحظن وردتي
أن ازرع فيها
عبق السنين
أن أموت بين ذراعيها
أن أستنشق عطرها
كأنها أميرة الصحراء
وواحة عشقها قبلات
كحد السيف
يخترق الصمت
كالقمر في ليلة
ذابت من خجلها الشمعة
فقالت سبعة
ظننت دموعها
على الورق
أو في السماء
دون رجعة
عيونها كلام
فضح الهوى
يتسابق النبض
فترتجف الشفاه
وتحمر الخدود
كزهرة رمان
تحمل بسرعة
تذكرت سنيني
حبا والما وفراق
ذهب مع الريح
ترك الحسرة
تتقلب شوقا
فوق الجمر
كطائر مذبوح
على الجناحين
تموت الاحلام
لتخطف الدمعة
تمنيت أن أحظن وردتي
أن ازرع فيها
عبق السنين
أن أموت بين ذراعيها
أن أستنشق عطرها
كأنها أميرة الصحراء
وواحة عشقها قبلات
كحد السيف
يخترق الصمت
كالقمر في ليلة
ذابت من خجلها الشمعة
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق